تغريبة القافر > اقتباسات من رواية تغريبة القافر > اقتباس

كلّ حدّ يسقيه الله فهالدنيا من روح إنسان ثاني، كلّ حدّ عطشان الين يلقى لماه».

⁠‫ويلفّ ساعده حول رقبتها، ويجذبها إليه بلطفٍ لتستكين تحت كتفه ثمّ يقبّلها ويختتم مقولته:

⁠‫«انت عطشي وانت لماي»

مشاركة من Heba Abdel Wahab ، من كتاب

تغريبة القافر

هذا الاقتباس من رواية