يتعرَّف الحاج على القبول، من قلبه وأعماله؛ فإن صادف قلبا قد ازداد تجافيا عن دار الغرور وانصرافا إلى دار الأُنس بالله تعالى، ووجد أعماله قد اتزنت بميزان الشرع، فليثق بالقبول، فإن الله تعالى لا يقبل إلا مَن أَحَبه،
أمالي الغزالي > اقتباسات من كتاب أمالي الغزالي > اقتباس
مشاركة من عبدالله الصبحي
، من كتاب