أدركت أنها خيبة الأمل فقط. حتى موضوعات أحاديثه، التي كانت شيّقة في ما مضى، هي الآن رمادية بصورة غير معقولة. كلّ شيء يتلخّص في نتيجة واحدة: لقد فقد آنيبال متعته في العيش.