أنا أحب أن أعرف متى سأموت. فلو كان بمقدور أحدنا أن يعرف ميعاد موته, فإنه سيتمكن من تنظيم إيقاع حياته, سينفق نقودًا أكثر أو أقل حسب رصيد الوقت المتبقي له.
الهدنة
نبذة عن الرواية
يوميات رجل أرمل (مارتين سانتومي) يقترب من سن التقاعد بعد أن أمضى حياته موظفاً بين دفاتر الحسابات، وفي الخروج قُدماً بأبنائه الثلاثة الذين وجد نفسه مضطراً إلى تربيتهم وحيداً بعد وفاة زوجته. إنه يعيش في قلق وهو يرى أن حياته قد انقضت دون أن يحقق شيئاً يستحق الذكر. وفجأة يضيء تلك الحياة وميض حب عندما تظهر فيها فتاة شابة يتعلق بها سانتومي. تشكل الرواية تصويراً مريراً، بل ساخراً بمرارة مأساوية، لحياة الطبقة الوسطى في أروغواي، في مرحلة تدير فيها تلك الطبقة ظهرها للهموم السياسية والاقتصادية، وتتنحى عنها وسط إحباط حياتها الوسطية ومعاناتها لتنغمس في خيانات صغيرة وأحلام بلا حدود. الوحدة وانعدام التواصل، الحب والسعادة، والموت، والمشاكل السياسية هي بعض الأمور يواجهها القارئ في الهدنة التي تُرجمت إلى عشرات اللغات، وجرى اقتباسها للسينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، ولكنها كانت أولاً وقبل كل شيء متعة استثنائية للقراء في كافة أنحاء العالم. إنها واحدة من أجمل روايات الحب وأشدها قوة ورشاقة وشاعرية في أدب أميركا اللاتينية.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2023
- 208 صفحة
- [ردمك 13] 9789933701048
- دار ممدوح عدوان للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب مجّانًااقتباسات من رواية الهدنة
مشاركة من آمنة
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
آمنة
سن اليأس لدى الأورغويين يبدأ مبكرًا!
اليأس من الحياة.. من الحب.. من الفرص المغلفة بالآمال المرفرفة بأجنحتها نحو السعادة.
سن التقاعد لدى الموظف العام هو خمسون عامًا.. يبدأ المؤلف مذكراته من هذه المرحلة الحرجة في حياة أي موظفٍ لم يخطط جيدًا لما بعد الإحالة للمعاش.
فيتحدث عن العشق في الخريف.. تزاوج الفصول.. صراع الأجيال.. تباين العقول.
بلغةٍ يسيرة قريبة إلى الروح يحدثنا عن مكاشفاته الزوجية. ولكن بعد فوات الأوان.. وتربية الأبناء بعد الترمل. بنبرةٍ رتيبة يائسة يصف لنا جذوة السعادة التي باغتته في ذاك العمرعلى أنها هدنة آنية.
السعادة التي أعرفها لن تأتينا في صورة هدنة طالما أن الإنسان مازال على قيد الحياة، وكأن أصناف السعادة ستزول مع بلوغنا سن الخمسين، وكأن الموسيقى التي تصدح ألحانها.. البلابل التي تشجي بتغريدها، والقهوة التي تسكر بعبقها هي أيضًا ستتلاشى عند بلوغ الخمسين.. دفقات السعادة التي تتقاطر من كل مكان حولنا.. لا تعرف عمرًا ولا تخاصم أحدًا.
بنديتي كان شابًا إبان تأليف هذه الرواية، فلا أدري إذا ما كان ينتقد تلك الأفكار البالية في مرحلة الشباب، أم أنه تلبسها كمسلماتٍ عالقة في الهواء كذرات ماءٍ في ليلة رطبة.
-
Aliaa Mohamed
ثانى قراءاتى لماريو بينيديتي بعد بقايا القهوة
ترددت كثيرا ف درجة تقييمى لهذه المذكرات فقبل النهاية بقليل قررت إعطائها 3 نجوم ولكنى بعد الإنتهاء منها قررت إعطائها 4 نجوم
أسلوب بينديتى الحميمى الذى يشعرك بالقرب من بطل المذكرات والاشخاص المحيطين به هو عنصر الجذب الاول هنا
تدور المذكرات حول السيد سانتومى الذى قارب الـ50 من عمره وسيحال للتقاعد بعد عدة شهور فقرر كتابة مذكراته عن حياته الماضية وعلاقته مع زوجته المتوفية وابنائه الثلاثة وزملائه ف المكتب واصدقائه القدامى .. يسير كل شئ بشكل روتينى بحت إلى أن تظهر لورا ف حياته الفتاة صغيرة السن التى تصغره بحوالى 20 عاما ليعيش معها قصة حب رائعة يشعر ف بدايتها بالتردد بشأن ماهية هدفة من تلك العلاقة إلى ان يقرر فال نهاية الزواج منها ولكن بعد فوات الآوان فقد ماتت لورا بشكل مفاجئ !
لا انكر ان بعض الملل قد اصابنى ف البداية نتيجة الاطالة ف بعض الاجزاء ولكن الاسلوب العام رائع
جعلنى ماريو عبر تلك الصفحات ان يجعلنى اشعر بالخوف من المستقبل ومن ما قد يقع لى إذا بلغت سن الخمسين .. شجعنى ع كتابة مذكراتى لعلها تكون ونسى الوحيد آنذاك
-
لونا
قراءة هذه الرواية كانت مفاجأة جميلة جداً، اختيارها كان اختيار موفق غير مقصود اعتمدت فيه على خفتها بين عدد صفحات قليل و عنوان لافت "الهدنة" يصف الحالة التي احتجتها بعد خوضي تجربة "جنوب الحدود غرب الشمس" لموراكامي وما أثارته في نفسي من ضيق وخواء .. .. من تجارب سابقة كان عندي حدس أن هذه الحالة لن تنتهي قريباً، ونجحت "الهدنة" في انتشالي بسرعة
سانتومي على مشارف الخمسين شرَّح نفسه بطريقة سردية لافته في مذكرات لسنة واحدة من حياته قبل تقاعده أضن أن أحداثها أحدثت في نفسه الشعور الذي يختبره شخص لبس نظارة بعد سنين من ضعف نظره، جميل هذا الشعور ويدعو للحسد
احمد الله الذي جعل ظروف قراءتي للرواية بأن أن أكون وحيدة في غرفة، لأن لو شاركني أحد هذه السويعات بالتأكيد سيتهمني بالجنون (محيطي لا يفهم ماذا يمكن أن يُحدثه كتاب جيد في انفعالات قارئة) بصراحة تفاعلت مع الكتاب صوتاً وحركة، ضحكت كثيراً شتمت المؤلف (بنية ضمنية حسنه) الابتسامة لم تفارقني أبداً للصراحة، والكتابة بدون لف ودوران .. .. ببساطة يكتب ويعري مشاعره وردود أفعالة بسهولة وسلاسة مدهشة .. .. عندما أمتلك في يوم من الأيام هذه الرواية بنسخة ورقية سأخط تنبيه في بدايتها على ضرورة قراءتها في مكان منعزل لعيش انفعالاتها بحرية مطلقة وربما لقليل من الأنانية
السيد "سانتومي" لكم أشعر بالحسد تجاهك، هل يجب أن أصل للخمسين لكي أُشرِّح نفسي بهذا الوضوح،وكم أنا غاضبة لأنك أقحمتني في النص بتلك الطريقة الحميمية وببساطة شديدة تصل لنقطة "مهمة" تقول:-
(وعندئذ روت لي تفاصيل الأيام الأخيرة والكلمات الأخيرة والدقائق الأخيرة من حياة ابييانيدا. ولكن هذا كله لن أدونه على الإطلاق هذا سيبقى لي وحدي)
أعتقد ليس لك الحق في ذلك .. .. لكم اشعر بالغيظ منك
ببساطة هو من الكتب التي قرأتها وتفاعلت معه كل خلية في جسدي وقليلاً ما أتعثر بهذا النوع من الكتب .. .. ماريو بينيديتي لماذا لم أسمع بك من قبل؟!
-
ضُحَى خَالِدْ
بعد ما قريته فعلا مش عارفة اقول غير اااااااه يا قلبى بجد .... رغم ان الكتاب فى البداية يبدو عادى جدا مجرد مذكرات لموظف حكومى روتينى جداااااا شخص زىّ ناس كتييييير عايشين لانهم بس على قيد الحياة ..... جوّ بيتهم كان كئيييب جداااا والتفكك الاسرى فيه يبعث فعلا على الكأبة والاسى .... انما بعد ما ايبياندا دخلت حياته انا فى الاول مكنتش متصورة ان هيوصلوا مع بعض للدرجة دى من التواصل والحب هو نفسه مكانش مصدق انهم وصلوا لده ..... موت ايبياندا وجعلى قلبى اوى اوووووووووى أكتر ماهو موجوع الايام دى وحسيت ان الدنيا خيّم عليها شبح قاتم كئيب من غيرها من وصفه وتخيلى انا للحالة دى لان وجودها ادى للكتاب طعم تانى مختلف مصدر بهجة اللى هو ببساطة " الحب " .....النهاية حزينة بشكل كبير وموجع اووووووى بس هو عموما كتاب رااااااااااااائ
ع جداااااااااا -
إشراق الفطافطة (Ishraq Abdelrahman)
يبدو أن درجة انحراف مزاجي هذه الأيام قد أثرت كثيراً على قراءة هذا الكتاب، فمن المفروض أن يكون كتاب ممتع ويدعو للضحك كما فاجأني ماريو بنديتي عند قراءتي لكتابه بقايا القهوة الا أنني هذه المرة لعنته على كل حرف كتبه في آخر 20 صفحة من الكتاب!!
أعجبني أسلوب كتابة المذكرات هذه فماريو بنديتي يدخلك الى عالمه بكل سهولة ويسر ولا تعلم بأي صفحة تكون قد اندمجت بالكلية في صفحات حياته الا أنه هذه المرة اكتشفت كم الرجال ثرثارون!! نعم هم دائماً يعلقون على ثرثرة النساء ولكن لو قرأت هذا الكتاب لن تجدها أكثر من ثرثرة مستمرة على طول الصفحات، جميلة وصادقة نعم ولم أتمنى أن تنتهي لكنها تبقى ثرثرة رجال وان اجتمع الرجال معاً قتيقني سيدتي أنهم اما يتحدثون عنكِ أجل عن النساء وكرة القدم كالمعتاد!!
ولتعلمي يا سيدتي إن كنتِ تريدين أن تعرفي نقاط ضعفك أو أي نقاط لا تعجبكِ قد ترينها في نفسك كالوزن أو الطول أو ملامح الوجه أو أي شيء من هذا القبيل فما عليكي سوى أن تكوني صريحة مع الرجل ولتعلمي أنكِ سترين أمامك طبيب تشريح قادر على تشريح كل حركة وكل عضو بل قولي كل التفاتة أو حتى شامة موجودة على جسدك... فثقي بنفسكِ يا رعاكِ الله وتوقفي عن الهراء المتمثل بمعرفة رأي رجلك بأي من هذه الصفات.
ثرثرات جميلة وعميقة جداً لكنها أحياناً قد تكون صادقة حد الملل!!
-
Ahmed Allam
رواية تثير الكثير داخلك
بداية اسلوب الرواية جديد بالنسبة لي ...يقرأ من يوميات شخص بلغ سن التقاعد ...ايام مملة و ايام كئيبة و ايام جيدة و ايام لا يذكرها لان لا يوجد فيها اي احداث مميزة
البداية كانت كئيبة لدرجة اني كنت قد قررت اعطائها 3 نجوم لكأبتها ولكن بسبب هذه البداية اصبحت احداث القصة فيما بعد مشوقة و متسارعة
الراوية تتحدث عن احاسيس صعبة
الهرم
الندم علي مرور السنين
الحب و فقدانه
الموت
عندما تضع نفسك مكان بطل الرواية (وهذه من ميزة الرواية ان البطل يتكرر جدا و حياته يمر بها الكثير ) تفزع لهذه الفترة ،،،
انا الان لم اتم ال30 بعد ولكن وصلتني كل احاسيس و شعور المقبل علي ال50 و فزعت فعلا
-
إبراهيم عادل
Read from March 15 to 18, 2012
نهاية هذه الرواية .. أهم وأجمل ما فيها
.
أول معرفتي بالولد ماريو بانديتي
ورغم أن الملل تسرب إليَّ بين مذكرات بطله الذي رسم تفاصيله بعناية، إلا أني غفرت له هذا كله بتلك الخاتمة المعتبرة
رغم أن البعض قد يراها تقليدية
..
هنا عالم الرجل العجوز بكل تفاصيله بل بأدق تفاصيله مطروحًا على هيئة يوميات يسردها هو بنفسه، علاقته بأبنائه وزوجته الراحله زملائه في العمل، وحبيبته .. أيضًا
..
شكرًا ماريو
...
-
رفاه زهراء
اظن اننا اكتفينا من ادب امريكا اللاتنيه فقد وجدنا فيها اشياء مشتركه من عالمنا الثالث وكراهيتنا للهيمنه الثقافيه الامريكيه الا انني بدات اشعر انني دخلت في دائره الملل
-
زينب مرهون
مامعنى أن تكون حياتك العملية بضغطة زر على وشك الحافة؟!
والسؤال الأهم مامدى الانجاز الذي قدمته في حياتك؟!.
شعور مؤلم جداً حين ينتابك هذا الشعور ولا تستطيع الإجابة عليه تماماً مثل " سانتومي " الذي يرصده لنا بينيديتي عن أهم المراحل الدقيقة من حياة هذا الرجل من ناحية المشاعر والتصرفات والهواجس التي تنتابه وهو مقبلاً على التقاعد.أن تكون حياتك الروتينيه متهالكة وخالية من الحياة وتبدأ بحياة مخيفة تحت مسمى البطالة إنه لأمر محزن.والأسوأ من هذا هو أن تعيش تحت وطأة الذكريات والحنين لزوجة فقدتها منذ زمن وأبناء تراهم منشقين عنك وبعيدين كل البعد.
الحياة هدنة..فـ أن تمرّ بمنعطفات وتنتقل من ضفة لضفة أخرى لهو أمر قاسي.كما أن تعيد اكتشافك للحب من جديد ويطغي عليه الموت الفجائي يعد من الصدمات المُميتة
مذكرات عميقة ودافئة وفلسفية والجميل فيها أنها ملحمة إنسانية تسبر في أغوار النفس كما أنها تتسم بأسلوب شاعري أنيق.لعل في بداية قراءتي للكتاب لم يراودني شعور المتعة في جمال هذه المذكرات بل شعرت بشيء من الملل مما جعلني أقول في نفسي ربما "عصبة القراءة" لم تتوفق في اختيار كتاب الشهر هذه المرة.لكن مع مواصلتي في قراءة الكتاب شيئاً من مزاجيتي نحو الكتاب تغير الملل الذي تسرّب فيي منذ بداية الصفحات تلاشى.
تقييمي للكتاب أربع نجوم رغم أنها تستحق الخمس بكل جدارة لكن التقييم جاء بسبب التدقيق اللغوي السيء الذي أفسد علي متعة قراءة الكتاب بشكل جيد.
-
Ahmed Mousa
قد تبدو رواية الهدنة لمن يقرأها بالبداية أنها رواية لا تحمل مما تقدمه الكثير، وفي الحقيقة كان هذا رأيي وكان كل ما أنتظره لحظة ولادة شغف إكمال قراءة النص بداخلي... لا أخفي أن الانتظار طال لفترة طويلة مقارنة بحجم الرواية... ولكن ما ساعدني على تحمل رحلة قراءة هذه الرواية، أولاً: المديح الهائل الذي حظيت به الرواية. هذا المديح دفعني بطبيعة الحال على الصبر والتأن بعدم إصدار أي رأيي حتى انتهي من الرواية. الأمر الآخر، هي لغة الرواية، وهذا بالضبط أهم ما شدني، لغة بسيطة وسهلة ولكنها بذات الوقت شاعرية ممزوجة بعمق ودراية، تحمل بداخلها الكثير من العبارات والحكم التي توصّف الكثير مما نمر به. كذلك الفلسفة التي تختزنها الرواية، مجرد أن تقرأ العنوان وأنت في تساءل حول دلالة العنوان وماهيته وإلى الدخول بالرواية حتى تكتشف المكمن والسر الذي تقدمه الرواية، هذه الفلسفة هي فلسفة حياة، ومن هنا بظني هو ما جعل الرواية تعيش كل هذا الوقت.
-
Nbraas_32
جميله الروايه جداً
فيها أبعاد كثيره وعميقه
يتكلم في الروايه عن موظف عمله شاق جداً
بين المكاتب والأوراق والحسابات
أصبحت حياته روتينيه جداً بلا أي عاطفه بلا أحساس
في ماتحمله الحياه من سعاده ومن حب
أرمل وعلاقته مع أبناءه جافه بسبب تأثير العمل عليه
وبقاءه لساعات طويله في العمل حاله حال أي موظف
يلتقي بالحب من جديد وكأنه يُبعث من جديد
تتغير حياته يتغير أسلوب حياته
لكن هذا الحب لايدوم وكأن الحياه أعطته هدنه مؤقته
ثم يعود إلى حياته الكئيبه الرماديه
- روايه تستحق القراءه
-
يوسف على
الرواية وترجمتها للعربية جيدة جداً والكاتب بحرفية استطاع استخدام أسلوب اليوميات الشخصية فى بناء الرواية وهى تقص مشاعر واحداث عايشها البطل فى اخر عام له قبل التقاعد عن العمل عند بلوغه الخمسين من عمره وتعرفه ثم تعلقه وحبه الشديد لموظفه من عمر ابنته توفت فى نفس التوقيت الذى كان ينوى فيه عرض الزواج الرسمي عليها ورغم أن الرواية كتبت فى منتصف القرن الماضي إلا أنى أحسست أثناء القراءة أنها كتبت حديثاً. أولى قرأتى لماريو بنديتي ولن تكون الأخيرة.
-
Aber Sabiil
يوميات فى غاية الروعة الرواية عبارة عن يوميات رواية سردية وإن كان هناك حوار قليل يتخللها فهو على لسان الراوي ولكن لا تشعر بالملل مطلقا من السرد فهو فى منتهى الخفة والجمال ، أيضا لا يجب أن ننسى صالح علمانى المترجم الجميل الذى نقلها لنا بروحها الأصلية بترجمة فى غاية الجمال ، عموما كم أعشق الأدب اللاتيني وأجده الأقرب إلينا ... لا أجد وصف للمشاعر التى انتابتنى أثناء الرواية ... عموما رواية جميلة جدا أنصح بقراءتها
-
mohannad foudeh
الهدنة .. لرجل ارمل يعيش السنة الاخيرة قبل التقاعد .. في عمر الخمسين ..سنة بكل السنين .. يقع بالحب بفتاه بعمر بنته .. وتبدا الاحداث حتى تصل ذروتها .. فيقرر الهدنة .. هدنة من الحب او من الحياه