قلَّما أجد نفسي مجتمعاً مع أبنائي. فأوقاتنا لا تتطابق دائماً، وأقلُّ منها مشاريعنا واهتماماتنا.
إنهم مهذّبون في تعاملهم معي، ولكن كونهم، فضلاً عن ذلك، متحفّظين بصورة رهيبة، يجعل تهذيبهم يبدو دوماً كأنه محض قيام بالواجب تجاهي.
قلَّما أجد نفسي مجتمعاً مع أبنائي. فأوقاتنا لا تتطابق دائماً، وأقلُّ منها مشاريعنا واهتماماتنا.
إنهم مهذّبون في تعاملهم معي، ولكن كونهم، فضلاً عن ذلك، متحفّظين بصورة رهيبة، يجعل تهذيبهم يبدو دوماً كأنه محض قيام بالواجب تجاهي.