في البداية لم يشاركه أبوه في الحفر، ثمّ عندما رأى إصراره ترك الجماعة وعاد إلى ابنه، يساعده ويحمل معه الرّدم المتساقط ويخرجه إلى جانب القناة ثمّ إلى الخارج، ويعلّمه ما لا يعرف من أمور الحفر اتّسعت القناة، و بدأت تمتد في اتجاهٍ مغاير.
تغريبة القافر > اقتباسات من رواية تغريبة القافر > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب