تغريبة القافر > اقتباسات من رواية تغريبة القافر > اقتباس

أمّا هي فقد جلست بجانبه وبدأت تتحدّث وكأنّها تعرفه من قبل، كانت كثيرة التلفّت، كثيرة الحركة، وكان ساكنًا يُنصت بقلبه إلى صوتها الشبيه بأغنية نسيتها الجنيّات في جنبات الدار.

مشاركة من Rezoviche ، من كتاب

تغريبة القافر

هذا الاقتباس من رواية