وجد عبدالله بن جميّل في العمل مع ابنه ملاذًا مريحًا، وجد فيه العزلة الّتي ينشدها بعيدًا عن البقيّة، كان اليأس يلمّ به أحيانًا وهو يرى جهدهم يذهب هباءً ولا يصلون إلى شيء، غير أنّه قرّر مؤازرة ابنه والوقوف بجانبه، وليكن ما يكون. ~١٠١~
تغريبة القافر > اقتباسات من رواية تغريبة القافر > اقتباس
مشاركة من Halah Sabry
، من كتاب