رأى النّاسُ أملاكَ الرجل تندثر من دون أن يُوجد من يُقيّمها أو يحميها من طمع الطّامعين، فبدؤوا يقتسمونها فيما بينهم مُردّدين «من يُحْيِ الأرض الميّتة فهي له»، أُخذت ضاحية ضاحية، من دون أن يرفّ لهم جفن، ~٩٩~
تغريبة القافر > اقتباسات من رواية تغريبة القافر > اقتباس
مشاركة من Halah Sabry
، من كتاب