«كلّ حدّ يسقيه الله فهالدنيا من روح إنسان ثاني، كلّ حدّ عطشان الين يلقى لماه».
ويلفّ ساعده حول رقبتها، ويجذبها إليه بلطفٍ لتستكين تحت كتفه ثمّ يقبّلها ويختتم مقولته:
«انت عطشي وانت لماي
تغريبة القافر > اقتباسات من رواية تغريبة القافر > اقتباس
مشاركة من Rezoviche
، من كتاب