تحت التلّ مباشرةً تنتصبُ شجرة «سوقم» عظيمة ومعمّرة، يمرّ تحتها درب الممشى الجبليّ إلى الجهة الأخرى من القرية، وخارج الضّاحية توجد سدرة تظلّل المكان، ما جعله ملائمًا لإقامة حظيرة الأبقار والأغنام الّتي تعتني بها مريم تقع ضاحية «القعتة» على الطرف القصي من ضواحي القرية.
تغريبة القافر > اقتباسات من رواية تغريبة القافر > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب