تربّت في حضن خالتها عائشة بنت مبروك إذ كانت تسكن في بيتٍ مُلاصقٍ لبيتهم، وقبل فَقْدِ الأمّ كان فَقْدُ الأب الّذي سافر إلى زنجبار وهي بنت ثلاث، ومات في البحر جرّاء عاصفة قويّة ابتلعت السّفينة بمن فيها فعاشت الفتاة طفولتها متنقلة بين عمتها و خالاتها الثلاث.
تغريبة القافر > اقتباسات من رواية تغريبة القافر > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب