❞ كانت امرأة مشبعة بالجمال، تجلس بأي ركن بالبيت لتضفي على المشاهد المجمدة التي تخلو من الحياة لمسة سحرية تجعل الجمادات تنطق. حتى أنا، كجماد طُرد من جنة أبويه، علمتني سارا العطف والحنان وكيفية التعبير عنهما عن طريق التلامس الجسدي. كانت تعانقني في اليوم الواحد فوق العشر مرات، ربما كتدريب على شيء -يشبه الإنسانية- حُرمت منه، ولم أكن أعلم بوجوده لولاها. ❝
لعبة البيت > اقتباسات من رواية لعبة البيت > اقتباس
مشاركة من Mohamed Osama
، من كتاب