«لا يكون حبًا إن نزف أحدنا دون الآخر، لا يكون حبًا إن نزفنا».
لعبة البيت > اقتباسات من رواية لعبة البيت
اقتباسات من رواية لعبة البيت
اقتباسات ومقتطفات من رواية لعبة البيت أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
لعبة البيت
اقتباسات
-
مشاركة من [email protected]
-
مزقت الرواية وهي تصرخ: «راقبت عشيقاته، وساقطاته، واحدة واحدة.. كلهن في كتبه، كلهن مدونات بعناية. يختارهن هذا النرجسي المضطرب بما يتناسب مع هوسه الكتابي.. حتى ابنته لم تسلم من لعنته، حينما فشل نموذجي، صنع ماتيلد يا ليلى، صنع ابنته».
مشاركة من Abdulrahman Ramadan Kabil -
كانت امرأة مشبعة بالجمال، تجلس بأي ركن بالبيت لتضفي على المشاهد المجمدة التي تخلو من الحياة لمسة سحرية تجعل الجمادات تنطق.
مشاركة من Abdulrahman Ramadan Kabil -
كتب أخوكِ مراد أول قصة له، بل ورسمها في عمر خمسة أعوام، ومنذ ذلك اليوم وهو يغذي عرق العائلة والبيت بسحر إبداعه الآن يبلغ مراد ثمانية عشر عامًا ورصيده من الموهبة كفيل بتخليد لقب عائلتنا إلى الأبد حتى ولو لم يكتب بعد اليوم كلمة إضافية، يكفيه ما صنع أما أنتِ، فقد انتظرتك خمسة أعوام إضافية على بداية أخيك، ولكنكِ بلا روح، كأنك جثة هل تعتقدين أنني جلبتك إلى هذا العالم دون مقابل؟ لا شيء بهذا الكون يحدث بالمجان يا ليلى. أنتِ هنا كي تمنحيني ثمرة وجودك. سأتركك خمسة أيام تكتبين فيها روايتك الأولى، تخرجين لي فيها شيئًا يحررك. وإن مرت أيامك دون ثمرة سيتكرر سجنك أبد الدهر حتى يخرج علينا كتابك».
مشاركة من Abdulrahman Ramadan Kabil -
منذ اليوم الذي رأيتك فيه، وأنا أصارع نفسي كي لا أركض نحوك بنفس اندفاع مشاعري تجاهك، فأخيفك، وأفقدك. أحاول الاتزان والموازنة، وأعتقدك ذكية بما فيه الكفاية لتدركي المجهود الشاق الذي أبذله كي أخفف لك تركيز الحقيقة. أنني أحبك، أنني أحببتك، لطالما أحببتك.. أنكِ هنا في ماضيّ وفي حاضري،وأني في لحظة التحامي الأولى بعينيك عرفت بأني كنت أنتظرك.
مشاركة من Aya -
جميعنا نحتاج صورة منطقية ثابتة لنمارس حقيقتنا من تحتها،
مشاركة من Koky M. Gaber -
جميعنا نحتاج صورة منطقية ثابتة لنمارس حقيقتنا من تحتها،
مشاركة من Koky M. Gaber -
«في عالم يمكن احتماله
الرحمة فيه تعني الرحمة
ونوره عادل مهما كان وحيدًا ومغدورًا
سأرتجل الحياة
بكلمات تشبهني
بلغة شفيفة
بإيقاع متزن
ورقة تمكنني من
الرقص على العتبات
مشاركة من عبد الحليم جمال -
نكرر الأخطاء نفسها، لا لفقر التجربة، ولا لاستعذاب طعم الألم؛ بل لأن خطواتنا القديمة تتيح لنا نوعًا فائقًا من الأمان لن يسعفنا العمر معه لائتلاف شرورٍ لا نعرفها.
مشاركة من عبد الحليم جمال -
فقدت الأمل مبكرًا في أبي. أما ماما فلم أكف عن انتظار أمومتها حتى بعد أن اتخذت بيتًا تحت التراب!
مشاركة من عبد الحليم جمال -
الآن أنا حر وخوفي طازج، أبدأ وأنتهي في نفس اللحظة.. ولا آكل خوفًا بائتًا أبدًا.
مشاركة من عبد الحليم جمال -
أقصى تخيل لما كان يمكن أن يتطور إليه عقابه لي هو أن يزيد عدد ساعات حبسي في غرفتي، ولكن هذه المرة لم يكن عقابًا بل كان تأهيلًا لعمر كامل من انقطاع الآدمية.
مشاركة من Abdulrahman Ramadan Kabil -
❞ تكتب لتتخلص من الذيول، ولكن الذيول لا تنتهي. تعبث في بيئة شديدة الخصوبة، بيئة منتجة، جوهرها هو الوفرة. لا تقدم الكتابة أي حلول، ربما تساعدك على الفهم. ولكنها لن تنقذك بصفة دائمة. ستحتاج من أجل استمرارية عملية الإنقاذ، استمرارية الموت. تنتهي من كتاب، تتخيل أنك تقيأت جثتك القديمة، لتفاجأ بعد فترة راحة قصيرة أن هناك شيئًا عالق بالداخل، تبدأ في اجتراره واحدة واحدة حتى تكتشف في النهاية أنه جثة جديدة. ❝
مشاركة من Ghada Moussa -
❞ متى سأكون كاتبة قادرة على أن تسمح للعالم بقراءتها مرتبط بقدرتي على التنميق، القص، التلصيم، والتلفيق.. من أجل حياكة قصة في إطار حقيقي، ولكن باطنها مموه إلى حد لا يجعل أحد يعثرعليّ فيه، أو يشير إليّ من خلاله قائلًا «هذا أنتِ». هذا هو ما أبتغيه، الكتابة بالتشويش. أن يقرأ الجميع، يرونني وراء كل كلمة، وراء كل حرف، دون أن يضع أحد يده على القبر الذي دفنت فيه. ❝
مشاركة من Ghada Moussa
السابق | 1 | التالي |