كانوا جميعاً في انتظارنا، الآباء والأمهات والأخوة والأخوات. ما عدا أبي. احتضنني الآباء الآخرون كما لو كانوا أبي، إلاّ أنّ هذا لم يحل دون أن أبكي بين ذراعي أمّي