روت لي أمي يومًا أن قريتنا كانت في البدء أغنية فريدة، تمامًا كالشمس والقمر، وأن الكلمات التي يمنحها الناس طاقة شعرية تطير كالفراشات، بعضها الأكثر غنى لونيًا والأكثر جمالاً تطير بخفّة لا مثيل لها، ولأن قريتنا هي بالتأكيد الأقرب إلى السماء، فإن هذه الكلمات الشعرية تجد فيها أفضل مكان للتباهي بمكنوناتها، ولكي تضيء العالم
الحزام > اقتباسات من رواية الحزام
اقتباسات من رواية الحزام
اقتباسات ومقتطفات من رواية الحزام أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
الحزام
اقتباسات
-
مشاركة من إبراهيم عادل
-
لكي تعرف امراءة بالفعل, عليك أن تراها بدلاً من أن تنظر إليها.
مشاركة من شروق _ RISE -
الجفاف لا يصيب إلا البلاد التي يغالي أهلها في النوم .!
مشاركة من شروق _ RISE -
بدأت مغامرات أبي المطلقة في الجبال الوعرة، حيث قُطّاع الطرق والحيوانات المتوحشة، والأجواء المتقلبة المرعبة مما يضعه في خطرٍ دائم أثناء رحلاته التي يمتد بعضها أكثر من أسبوعين بدون أدنى خبر من جانبه أو من جانبنا، وعندما يعود يكون "جلمود" قد دخل البيت قبله أو معه لاقتسام الأرباح التي لا يداخلها شك من أي طرف، وكانت عودة أبي تعني لنا في البيت عيدًا وفرحًا نادرين، إلا أنه عيدٌ قصير لأن عليه أن يدخل المغامرة مجددًا ..
مشاركة من إبراهيم عادل -
“قال أبي ذلك المساء: لقد ضحيت بكل شيء من أجل هذه الحقول وها أنا اليوم مجرد هيكل، وعليك ألا ترتكب هذا الخطأ الفادح بدورك. ليس لك مستقبل إلا في الكتب، لأن لكل زمان حقوله.”
مشاركة من zahra mansour -
كانوا أحراراً ولذا كانو ا يغنّون لكل شيء
مشاركة من شروق _ RISE -
“الشعر وحده أخذ دور الماء ووظيفته، فهو الذي يمنح الكائنات والأشياء لونها. الماء حافظ على طاقة شعرية لا يدركها إلا الشعراء الحقيقيون. خاصّة ذلك الماء الذي في عيوننا والذي يحمل في داخله حقيقتنا بألوانها المتعددة.”
مشاركة من zahra mansour -
“كانت تعرف ما أخفيه أكثر مما أعرف ! وكان أبي يواسيني ويقول : وحدهن الأمهات يفتحن الأبواب .”
مشاركة من zahra mansour -
“حاولت ابتكار رائحة الغائب، ولم أفلح”
مشاركة من zahra mansour
السابق | 1 | التالي |