عبد الوهاب وعبد الحليم اللذان ارتميا في أحضان القيادة الشابة بعيدا عن نجيب، فنأيا بنفسيْهما ومصالحهما عن أن تطالهما أيدي السلطة. ومن هنا؛ قامت الثورة بتأميم شركة «مصر فون» لصاحبها محمد فوزي، وجنبت
مشاركة من khaled
، من كتاب