ويَهْذِي بِأُغنيةٍ ساحِرَةْ: لَقَدْ فُزتُ يا صاحِبي … أينَ أنتَ أَلَنْ تَلْحَقَ الأنْجُمَ السَّائِرَةْ ؟!! وَفِي لَحْظَةٍ حَائِرَةْ مَدَدْتُ يَدِي نَحْوَهُ غيرَ أنَّ الغُبارَ الّذي غلّفَ الرُّوحَ غَيّبَهُ في الظّلامْ حَزِنْتُ كَأنّي فَقدتُ المَكانَ … كأنّي فقدت أبي.
طيور القدس > اقتباسات من كتاب طيور القدس > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب