فَمَا لِي لا أَرَى إِلاّ حِصارًا؟!
يَمُرُّ بِمُرِّهِ عَامٌ وَعَامُ
وَتَقْضِي مِنْ قَسَاوَتِهِ شُيوخٌ
وَيَنْهَشُ جِلدَ أَطفالي السّقامُ
***
أَحَقًّا أَنّكُمْ عَرَبٌ كِرامُ ؟!
يُشدُّ بِهِمْ إِذا اعْتَدَتِ الطَّغامُ ؟!
طيور القدس > اقتباسات من كتاب طيور القدس > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب