حَسْبِي إِذا مُدّتْ أَيَادٍ لِلْعِدَى
أَنِّي كَفَفْتُ عَنِ الخِياناتِ اليَدَا
إِنّي حَسَدْتُ القَيْدَ يَلْمِسُ مِعْصَمًا
فِي حُبِّ مَسْجِدِهِ الطَّهُورِ تَقَيَّدَا
وَيُحِيْطُ بِالقَدَمَيْنِ … مَا مَشَتَا إِلى
خزيٍ،
طيور القدس > اقتباسات من كتاب طيور القدس > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب