وَيَسِيْرُ مَحْنِيَّ الدُّهُورِ يَرُشُّ مَجْنِيَّ الزُّهُورِ
بِنَظْرَةٍ رَيّانَةٍ حُبْلَى
وَيَصْعَدُ مَرَّةً أُخْرَى
فَيَحْنِي رَأْسَهُ لِلْقُبَّةِ الزَّرْقَاءِ …
يَطْبَعُ قُبْلَةً بَيْضَاءَ فَائِقَةَ الأَمانْ
المَجْدُ لِلشُّهَداءِ فِي المَلَكُوتِ … قَالَتْ دَمْعَةٌ
طيور القدس > اقتباسات من كتاب طيور القدس > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب