٦
كاميليا
الذهب للخدم ..
والماس لكاميليا!
«أودَعتْ جَمَالهَا في خَزَانَة أحَد البُنُوك.. ليبعثره مدير البنك بغير حساب! ووقفت هي مع البَوّاب ترقب السّاحِبين.. وتتطلع إلى المُودِعين.. وكأن المَال ليس مَالهَا»‼
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب