ـ تقفين على عتبة الفجر، الكون صامت من حولكِ، الليل يرقبك، النجوم تسمع، الرياح هادئة على غير العادة؛ حينها تقررين أنّ هذا أعظم إحسان تقدمينه لنفسكِ ولهم؛ فترفعين يدكِ إلى السّماء، إلى ربّها، وتهمسين همسًا أخيرًا باسمهم: «يا روحهم..كوني بخير»
أمسك عليك قلبك > اقتباسات من كتاب أمسك عليك قلبك > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب