اكتشفتُ وقتها أن وحدتي لم تعد صخرةً أحملها وأسعى بها ليلَ نهار، بل صارت هي رفيقي الوحيد الحقيقي، مرآة لا تحبسني بداخلها، بل تحررني، وتطلقني؛ لأطير على راحتي طول الوقت
مشاركة من Huda Khalil
، من كتاب
اكتشفتُ وقتها أن وحدتي لم تعد صخرةً أحملها وأسعى بها ليلَ نهار، بل صارت هي رفيقي الوحيد الحقيقي، مرآة لا تحبسني بداخلها، بل تحررني، وتطلقني؛ لأطير على راحتي طول الوقت