لم أشعر يومًا أن الموت هو النهاية والدليل عليه تواصلنا معًا بصفة مستمرة، بطرق مبتكرة وأخرى تقليدية جدًا كالحلم الذي منحتني فيه ابنتي عناقًا منفتحًا على بوحٍ كبير لا يعني التواصل بتر الألم، إن دماغي تَغلي أحيانًا وتُجمد عالمي.
لعبة البيت > اقتباسات من رواية لعبة البيت > اقتباس
مشاركة من Aya Gamal
، من كتاب