وكي تنسحب ذكرى العنف من داخل الجسد، كان يلزمني ما هو أقوى من الزمن، ما هو أكثر متانة من الصور القابلة للتحطيم. استوجبني ما يدفع الحضور ليتراجع عن الخوف، ليسحبني من أصابعي المثلجة، ويقدمني بواجهته الرحبة الدافئة دون الاستناد للأثر،يقدمني لها كوني أنا، أنا ليلى.
لعبة البيت > اقتباسات من رواية لعبة البيت > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب