❞ وتلاقت أعينهما من خلف لثام الوجهين، فكانت شرارات أشبه بأقداح أحجار جافة منذ عصور التيه الأولى، لا يعلم كم غاب وعيه اليقظ سارحا في تلك النظرة المذعورة التي طلت من عينيها الكحيلتين، إلا أنه استعاد زمام الوعي الشارد سريعا، مدركا ❝
نبوت وسيسبان > اقتباسات من كتاب نبوت وسيسبان > اقتباس
مشاركة من Fa Tma
، من كتاب