في المرة الأولى كُنتُ أستغفر بنيَّة تحسين علاقتي مع الله، بنيَّة أن أتطهَّر وأغتسل أمامه من ذنوبي ليقبلني، لكن في المرة الثانية فعلتُها مدفوعًا بالطمع في أشياء دنيوية، وبرغبة في تكرار ما حدث معي من قبل، فلم أصل إلى شيء!
حياة الذاكرين: دليلك لتصفية الذهن والروح > اقتباسات من كتاب حياة الذاكرين: دليلك لتصفية الذهن والروح > اقتباس
مشاركة من عمر الحمدي
، من كتاب