أنت إذا ذكرت الله كان معك، وكنت في معيته! أما يكفيك قوله: «وأنا معه إذا ذكرني»؟ أتريد شيئًا آخر من الدنيا إذا كان الله معك؟
حياة الذاكرين: دليلك لتصفية الذهن والروح > اقتباسات من كتاب حياة الذاكرين: دليلك لتصفية الذهن والروح > اقتباس
مشاركة من عمر الحمدي
، من كتاب