في مقابلات صحفية لاحقة، اعترف كونديرا أن الانتقال من المناخ القمعي السائد في تشيكوسلوفاكيا، المحتلة آنذاك، حقّق له فرَجاً وارتياحاً عميقاً مع ذلك، هو استمر في النظر إلى موطنه الأصلي من موقع جديد، ووضع مريح، بمزيج من المحبة والسوداوية
مشاركة من khaled
، من كتاب