واستغرق نظر الجريمة الثالثة أمام النيابة والقضاء عدة سنوات كان من حقه خلالها أن يختبئ المرة تلو المرة، في بيت الفتاة التي أحبها لأنه أحب وطنه، وأحب وطنه لأنه أحبها..