هل أنا صحفي..؟ أم هل أنا أديب..؟
صانع الحب
نبذة عن الرواية
"صانع الحب - إحسان عبدالقدوس لقد قضت ليلتها على أحد أرصفة نهر السين ، وهام بها هواء الليل عشقًا ، فانتزع روحها وصعد بها إلى السماء ! وسار فى أحياء الحى اللاتيني وبين أصابعه الحلية التى أهدتها له القتيلة وعليها صورة العذراء .. إنهم لا يزالون _ فى الحى اللاتينى _ يغنون ويرقصون ,ولا تزال الفتيات يمرحن ويصرخن صرخات الجسد الذى لا يهدأ.. إن الحى اللاتينى لا يبكى الأموات ولكنه يغنى لهم!"التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2017
- 185 صفحة
- [ردمك 13] 9789777951319
- الدار المصرية اللبنانية
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
سارة الليثي
من المفترض ان الكتاب وفقاً لمقدمة إحسان عبد القدوس هي صور من الحياة الحقيقية صاغها بس بأسلوب من المفترض أنه أدبي برضه، بما يعني في النهاية ان الكتاب من المفترض يكون تصنيفه تحت نوع السيرة الذاتية
وده معناه أن أغلب القصص والمواقف اللي في الكتاب من حياة إحسان عبد القدوس الحقيقية، طب ايه خير يعني؟ المفروض اننا نصدق انه كان كازنوفا عصره وأوانه والستات ماشية تتحدف عليه يمين وشمال من كل الجنسيات ومن كل الأعمار من أول الطفلة اللي عمرها أقل من 13 سنة للعجوز اللي فوق الستين، كل ما يخطي خطوة في أي مكان في العالم الستات تترمي تحت رجليه، ويضربهم ويهينهم وهم لازقين فيه ويحبوه برضه؟! ايه السادية والمازوخية وكل أنواع الأمراض النفسية اللي هو عايش فيها دي بجد؟!
وطلع فيلم هذا أحبه وهذا أريده عبارة عن رسالة بعتها له واحد صاحبه يحكي له فيها مشكلته وهو نشرها في الكتاب ده وقاله طلقها وبعدين عملها فيلم ومخلاهمش يتطلقوا في الآخر :D