«ماردة»!
كانت «ماردة» كبرى جواري مولانا الوالي، وهي المسؤولة الأولى عن الحرملِك والجواري، وقد أجابته:
- أمر مولاي.
قال لها:
- هل دخل رجلٌ هنا؟
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب
«ماردة»!
كانت «ماردة» كبرى جواري مولانا الوالي، وهي المسؤولة الأولى عن الحرملِك والجواري، وقد أجابته:
- أمر مولاي.
قال لها:
- هل دخل رجلٌ هنا؟