أعلمُ كم تمقُت اللحظةَ التي تحتار فيها بين أمرين اثنين: أن ترفُضَ أمرًا خوفًا على سعادتكَ وَهَنائِكَ، أو تُوافق لسعادتهم وهَنائِهم. فالأوَّل يُعطيكَ سعادةً لكَ أنتَ وحدكَ، وستبقى وحدكَ سعيدًا، بينما يُعانون هم قراركَ هذا، ويقتلهم الحُزن لأمرٍ كان سيُسعدهم،
نساء من قرطبة : الكتاب الأول
نبذة عن الرواية
إنها ليال عربية، و حكايات في الحب و الكيد دارت في قرطبة المبهرة التي نسير في طرقها و تضيئها المصابيح، و بيوتنا التي احتار الخلق في كونها بيوتًا جميلة أو قلاعًا حصينة...التصنيف
عن الطبعة
- 412 صفحة
- [ردمك 13] 9062000113926
- دار سبارك للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
260 مشاركة