أخبري المعلم «عبيد بن صالح» أنني أرسلتكِ إليه.
وافقت دون تردد، وقد أكملت السيدة «زاكية» قائلة:
- وأخبريه أنني أريدها مِمَّن ينسخون القرآن، شأنها شأن ناسخات القرآن هنا في قرطبة..
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب