- ما بالك يا «خزامى»؟! لِمَ تنظرين إلى السماء؟! أجبتُها: - إن القمر مُكتمل يا «سمانة» الليلة، ولم يُخلف الميعاد أبدًا، فكلما دخلت هذا البيت كان هناك يُرافقني، ولكنه كان الليلة مصحوبًا بعدل الله وعنايته في أمان الله💖
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب