أجابت «خزامى» ودموعها بعينيها: لقد قتلوا أحد العبيد يا «سمانة» أمامنا ولم تتحملي هول المنظر فأغشي عليكِ يا عزيزتي! أجابتها بنبرة باكية: - ليتك لم تصرخي بهم يا «خزامى»، لقد قتلوا شخصًا بريئًا أجابت «خزامى» بحزن: أرجو أن يزيل الله هذا الكرب عنا.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب