كانت سنة 1986. كيف أنسى أنَّنا، أبي وأنا ومحمود، شاهدنا معجزة مارادونا في الشقَّة المقابلة، بدعوة كريمة من عمِّ "صابر"، والد "خلود"، آخر من غيَّر تليفزيونه في العمارة فلم يبق بعده غيرنا، في العمارة، وربَّما في العالم.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب