في الماضي، كان النّاس يؤمنون لأنّهم كانوا يُدفعون إلى الإيمان دفعا، أمّا اليوم فيشكّون للسّبب نفسه. وفي كلتا الحالتين يظنّون أنّهم يفكّرون بينما هم يردّدون آراء الجموع ويلوكون معتقداتهم، ويقبلون قناعات قد يرفضونها إن أعادوا التّفكير فيها.
ليلة النار > اقتباسات من رواية ليلة النار > اقتباس
مشاركة من أشـواق
، من كتاب