إن أردتُ الحياة فَلْأَحْيَ حيث يضعونني، وإن أرَدتُ الثورة فلأُقِمْ جمهوريتي الديمقراطية المستقلَّة بين هذه الجدران، أن أعدَّ الزنزانة هي المهد واللَّحد، فيها وُلِدتُ وأموت فلأُحِبَّ موطني الجديد وأختَرْ له اسمًا ولي اسمًا وميقاتًا وحياة
إن أردتُ الحياة فَلْأَحْيَ حيث يضعونني، وإن أرَدتُ الثورة فلأُقِمْ جمهوريتي الديمقراطية المستقلَّة بين هذه الجدران، أن أعدَّ الزنزانة هي المهد واللَّحد، فيها وُلِدتُ وأموت فلأُحِبَّ موطني الجديد وأختَرْ له اسمًا ولي اسمًا وميقاتًا وحياة