وعينت بقسم شرطة العرب..
ومن اللحظة الأولى جذب بصري مبناه، له شكل وطعم ورائحة المباني التي أحبها، المباني القديمة ذات الوسع والبراح والأسقف العالية..
من أيام الخديو عباس حلمي الثاني وهو على هذه الهيئة، لا أضافوا له حجراً ولابدلوا فيه نافذة وبوابته مفتوحة لم تغلق إلى الآن، لا ليل ولانهار، والحركة فيه لا تهدأ لاهو ولافوق الطوار المقابل له والذي تحتله ثلة من العرضحالجية
بورسعيد 68 > اقتباسات من رواية بورسعيد 68 > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب