بورسعيد 68 - كمال رحيم
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

بورسعيد 68

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

إلى الغادة الحسناء.. بورسعيد.. وأهلها الذين عايشوني وعايشتهم.. وأحبوني وأحببتهم.. عزام بك مأمور قسم العرب، البطل مرسال، الشهيد حسام، النقيب عاطف، الرائد كرم غطاس، الحاج علام، تودري ألطف جرسون رأيته في حياتي، والغالي سليمان أو (سولي) كما كنا نناديه، المصري حتى النخاع روحا وقلبا وخفة ظل، وإن كانت أصوله فرنسية وأغلب أهله وأقاربه فرنسيون خلص يعيشون في مدينة (ليون) وسائر أرجاء فرنسا.. استشهد هذا البطل دفاعا عن مصر في حرب التحرير.. على أرواحهم جميعا السلام.. وسلاما على شهداء حرب (73) وكل حرب، في سيناء وبورسعيد وكل مصر.. وكل من شهد ماسي الحروب وتحمل منها ولو العبء الخفيف.. (less)
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 33 تقييم
229 مشاركة

اقتباسات من رواية بورسعيد 68

وبابتسام: -أصل المقدس كرم قلبه زي اللبن الحليب، وكل الناس عنده كويسة...

لم تقل الست ماري كلمة (المقدس) هذه جزافًا، فزوجها ذهب إلى فلسطين فعلًا وهو صغير، زارها صحبة أبيه أوائل الأربعينيات، وكان عمره وقتهل عشر سنوات، وحج وصلى وتبرك بقير السيد المسيح، وأحيانًا وحسبما سمعت منه في دردشات سابقة كانوا ينادونه بهذا اللقب في الأوساط اللصيقة بهم، على أية حال ليس هذا موضوعنا والحمد لله أني لم أخاطبه ولا مرة بلقب الحاج مثلما....

مشاركة من عبدالسميع شاهين
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية بورسعيد 68

    33

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    أحب قلم كمال رحيّم .. وكتابته منذ تعرّفت عليها في أيام لا تُنسى،

    هذه ليست رواية عن حربٍ دارت في بورسعيد، بل رصد والتقاط ذكي لأحوال الناس كيف تكون أثناء الحرب وبعدها، كيف تغيَّر الحروب الناس،

    ربما تكون مشكلة لأي قارئ يتوقع أن يجد رسمًا وتصويرًا لأحداث حرب الاستنزاف 1967 ومابعدها حتى نصل إلى أكتوبر 1973 فالرواية رواية الأشخاص لا المكان .

    في ظني أن الشخصيات كان يمكن أن يُحكى عنها أكثر من ذلك، كانت حكاية نادية وحسام جميلة على بساطتها، وبدا أن الكاتب يهرب من تفاصيلها لا يحكيها، أعجبني طبعًا أيضًا وصف تودري الجرسون الذي يعتبر نفسه مصريًا أكثر من المصريين :)

    جاء السرد متدفقًا وجميلًا في مواضع عديدة

    .....

    شكرًا أبجد :)

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    "ويشرعون في إخلاء بورسعيد…

    فمع قسوة الغارات والأذى الذي لحق بالناس أخلَوا المدينة أسوة بما حدث في الإسماعيلية والسويس، ومكثنا قرابة الشهر وباصات ضخمة تقف عند المفارق والميادين، وكل باص معلق على واجهته وفي الأجناب لافتة مدون بها الوِجهة المتجه إليها: رأس البر، بلبيس، فارسكور، طنطا، المنصورة، وبلاد أخرى…

    (…) فرغت بورسعيد كما تفرغ قارورة العطر من محتواها الذي يعطيها القيمة." - بورسعيد ٦٨ لكمال رحيم 🇪🇬

    على الرغم من كوزموبوليتانيتها التاريخية الطاغية، لم تحظ بورسعيد بنفس القدر من التأريخ الأدبي كالإسكندرية، ولذا سعدت كثيراً بهذه الرواية التي صاغها رحيّم من ركام ذكرياته وخبرات حياته، فصارت بمثابة شهادة جيل بأكمله على مرحلة فارقة في تاريخ مصر، وهي فترة النكسة وحرب الاستنزاف التي تلتها من خلال ذاكرة المدينة الباسلة التي صارت مسرحاً لظرف إنساني مدهش.

    هنا، تضطلع المدينة ذاتها بدور البطولة، إذ تصنع قصص أبطال الرواية جغرافيا إنسانية بمثابة خريطة وصفية لبورسعيد، حيث النادل اليوناني الذي يغضب حين نعته بالخواجة، ومالك مقهى الجيانولا الإيطالي الذي يتمسك بجماليات عصر مضى، والشاب الفرنسي المستعد للدفاع عن مصر بحياته، وغيرهم من المصريين والوافدين الذين صاروا نسيجاً حياً لمدينة تتسع للجميع.

    ينقل رحيّم تابلوهات حيّة لمشاهد يصعب نسيانها، بعضها يتجلى فيه الفداء وتتجسد البطولة، وبعضها الآخر صادم ومؤلم، فها نحن نشاهد العدو الخسيس يقصف بلادنا ويُسقط مفرقعات في هيئة لعب أطفال مستهدفاً زهور الوطن، كما نشهد نوبات الهيستيريا التي تصيب البعض فيشتبه في الغير كجاسوس أو عميل أو يصيبه مس من الجنون جراء الخوف.

    رواية هامة وتضم عدداً من التحولات الغير متوقعة، خصوصاً في نهايتها. أرشحها بقوة للمهتمين بتاريخ تلك الحقبة أو بتاريخ مصر الحديث عموماً.

    #Camel_bookreviews

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    بورسعيد ٦٨

    الاحداث من ٦٨ الي ٧٣

    الراوي هو طارق ضابط الشرطة الذي بدأ عمله في قسم شرطة العرب في بورسعيد ثم انتقل الي شرطة النجده بذات المدينه منذ عام ٦٨ العام التالي للنكسه و تستمر احداث الرواية حتي عام ٧٣ عام النصر…

    بين سنوات الهزيمه و حرب الاستنزاف و عام النصر

    نعيش في علاقة الضابط بأشخاص قابلهم في مدينة بورسعيد بعضهم زملاء عمل و اخرين من اهل المدينه ..

    هي رواية عن اشخاص عاشوا احداث بورسعيد ما بعد النكسة و هم ابطال الحكايه و المكان هو مجرد المسرح الذي يعرض عليه حكايتهم ….

    الشاويش و الصول و العسكري باختلاف طبائعهم من متدين الي مدعي التقوي و من الشريف الي المستغل ابو مية ذمه و العرضحالجي و استغلاله جهل الكثير و اقناعهم بشكوي بعضهم البعض من اجل فرخة فقدت او شوية ميه بللت غسيل الجيران و المأمور و قسوته و نزاهته و ادعاءات النسوان علي بعضهن البعض للكيد او الغيرة او الانتقام …

    و كافيتريا جيونالا و الجرسون اليوناني الاصل و اندماجه مع اهل البلد و حديثه بالعربيه المكسر و قصه حب ضابط الجيش مع البنت المسيحيه و رفض اهلها لهذا الحب و لكن امام هذا الحب تمت الزيجه في السر و رضخ الاهل و استشهد الضابط

    في حرب الاستنزاف و هجره اهل بورسعيد اثناء ذلك و من بقي اختبأ في الخنادق ..

    كل اجواء بورسعيد في تلك الفترة عشناها من خلال حكايات ناسها ..

    ابدع الكاتب كعادته في تحليل الأشخاص و تأثير اجواء بورسعيد عليهم من خلال تفاعلهم مع احداث ستة سنوات مضت عليهم عاشوا فيها اجواء الهزيمه و الخوف و الهجره و اخيرا الفرحة بالنصر ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كنت كتبت كيف لم أبتئس أبدًا طوال قراءتي للرواية، فالأجواء مبهجة ، هل هذا بسبب الجيانولا؟ رواية بدأت بتفجير المدمرة إيلات وانتهت بحرب 73 . مهما دار حولها من مناقشات.

    ولم أمسح مراجعتي وهناك من قام بحذف كل كلمة كتبتها من شهر ونصف تقريبًا .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق