حتى في أسوأ اللحظات، والزنازين الأشدّ قسوة، تسمح لنا إحدى الغرائز بالهرب ذهنيًّا، والتحليق، وتجاوز الأحجار والجدران التي تحبسنا، وبلوغ السماء حتى نستخلص منها شيئًا. أي شيء نجني بفضل الخيال السامي؟ المطر! الكائن الحُرّ قادر على تغيير السماء.
محاضرة في المطر > اقتباسات من رواية محاضرة في المطر > اقتباس
مشاركة من Mohamed Osama
، من كتاب