فالقارئ الذي يفترضه الجاحظ ويتوجَّه إليه بالقول يعيب الكُتُب، والجاحظ يرُدَّ عليه، فيُشيد بها، ويُسهب في الإبانة عن فضلها؛ وممَّا يقول في دفاعه عن الكتاب: “ونِعم الذخر والعقدة هو، ونِعم الجليس والعُدَّة، ونِعم النشرة والنـزهة، ونعم المشتغل والحرفة، ونِعم الأنيس لساعة الوحدة
#أبجد
#لن_تتكلم_لغتي
لن تتكلم لغتي > اقتباسات من كتاب لن تتكلم لغتي > اقتباس
مشاركة من Muhammad Arafa
، من كتاب