خلاصة الأمر، يمكن القول بثبات، إنَّ الدين بدأ بصفته حاجةً إنسانيةً، ثم ترقى في أشكاله مع ترقي العقل البشري، والإسهام الرئيسي للدين هو تعميق النظرة الأخلاقية في الإنسان، وترسيخ الضمير، تحسبا لعقاب في الآخرة من الإله خالق الكل، عقاب قد ينجح الإنسان في الهرب منه في الدنيا.
ما وراء الخراب: أسئلة الدين – النهضة – الآخر – الهوية- التراث > اقتباسات من كتاب ما وراء الخراب: أسئلة الدين – النهضة – الآخر – الهوية- التراث > اقتباس
مشاركة من Susan Mohamed
، من كتاب