النمط القلِق للأسف، برغم احتياجه للحب الشديد والاقتراب، فبينتهي بيه الحال مع النمط التجنبي المعاكس له واللي بيرغب بشدة في الاستقلالية وبيخاف بشدة من الحميمية والقرب.