الرواية فن له مكانته وخطره فى المجتمعات المتحضّرة. هى بطبيعة الحال ليست منشورات سياسية، ولا دعوة للإصلاح الاجتماعى، ولا وصفة لعلاج الأخلاق أو النفس، وهى لا تقدّم إجابات عن الأسئلة التى يضنى الفلاسفة أنفسهم فى بحثها، ولكنها تشمل شيئًا من ذلك كلّه وتتجاوزه، وتأثيرها أبقى لأنه أبطأ وأكثر نفاذًا إلى النفس
في مديح الرواية > اقتباسات من كتاب في مديح الرواية > اقتباس
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب