هذا الصبي حتى اليوم يؤمن بأن الكتب ستبقى إلى نهاية الكون حتى وإن تطورت التكنولوجية وانتقلنا بالكامل إلى عالم الإنسان الآلي، فإن رائحة الكتاب الورقي وملمسه ستظل تشعرني دومًا أن الحياة أفضل وأكثر إشراقًا
بالنسبة لي ليس مهمًا أن أكون قارئًا، بل يجب أن أكون قادرًا على بث الشغف بالقراءة عند الآخرين، وعندما أكتب عن الكتب وأستذكر مؤلفيها لا يمكنني غض الطرف عن الروابط العاطفية بيني وبين الكتب والقراءة وقد تعلمت أن السبيل نحو اكتساب عادات قراءة تستمر مدى الحياة يعتمد على التعود على العيش بنمط حياة قائم على القراءة.
غوايات القراءة > اقتباسات من كتاب غوايات القراءة > اقتباس
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب