“أنا أقرأ كي أستدعي روحي”.
غوايات القراءة
نبذة عن الكتاب
مقالات أدبية للكاتب العراقي علي حسين، حيث يفتح الباب في هذه المرة على غواية القراءة نفسها، وعبر حياة كاملة يتطرق إلى حياته منذ أن بدأ بالقراءة، واضعاً بذلك الغواية كفعل والقراءة كهدف لحياة بأكملها. وهو بهذه الطريقة يخبرنا أن رحلة القراءة لا تنتهي بل تفتح آفاق المرء على تعدد حيواته بالرغم من أن العمر مجرد رحلة قصيرة.. قصيرة جداً.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2019
- 288 صفحة
- [ردمك 13] 9781947836235
- دار أثر للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Ammar Salam
انه الكتاب الذي جذبني بقوة هذه السنة ، امسكني من تلابيبي والقاني بين زحمة من الافكار والأسماء، أسماء الادباء والفلاسفة والشعراء ،وأسماء المؤلفات التي رحت ادونها في قائمة قرائاتي ، مما جعلني اثمل ! ، "غوايات القراءة" اغواني لاتمامه بأكبر سرعة ممكنة ، فلولا أن النص اجبرني على الوقفات لاهضم النص على مهل وألا ابلعه بلعاً لمضيت اقرأ دون توقف ، انه أشبه بمكتبة داخل كتاب ، من شأنها ان تجعل منك مثقفاً صغيراً تستطيع ان تتحدث بشيء من الاطلاع على الاقل فيما ورد فيه من شخوص ومؤلفات مركزية في الوعي الإنساني، نعم قد لا اتفق مع جميع الأفكار التي تطرح قد لا تعجبني كلها ، هذا شأن الكتب على أي حال وشأن القارىء الجيد الذي لا يكتفي بتمرير الافكار وتقبلها كمسلمات ، انما يحلل بعضها ويرجئ بعضها إلى الزمن كي يختبر صدقها، ويقبل منها ما يراه صوابا وبالطبع يرفض بعضها مما كان مستهجناً ، حمسني الكتاب لقراءة نظائره من الكتب من هذا النوع ، مثل الكتاب الثاني لذات المؤلف في صحبة الكتب ، وتاريخ القراءة لالبرتو مانغويل وغيرها ، وحمسني كذلك لقراءة الاعمال التي وردت فيه ، كتاب ممتع ومدهش واستطيع أن أقول أني بعده ، لست كما أنا قبله ، شكرا علي حسين .
-
Nadia Badi
كتاب عن الكتب و القراءة .
العمل يقدم لنا تجارب الكاتب في القراءة و التي تنقل فيها بين ذكرياته و بين سيرة بعض الكتاب الذين أثروا في التاريخ الإنساني عموما و على اختياراته خصوصا ، عملية التنقل كانت بطريقة سلسة و بدون اقحام أو مباشرة فجة.
العمل يحيل على لائحة مهمة من كلاسيكيات الثقافة الإنسانية.
كتاب لكل محبي القراءة .