“أنا أقرأ كي أستدعي روحي”.
غوايات القراءة > اقتباسات من كتاب غوايات القراءة
اقتباسات من كتاب غوايات القراءة
اقتباسات ومقتطفات من كتاب غوايات القراءة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
غوايات القراءة
اقتباسات
-
“مهمتي أن أستعين بقوة الكلمة لكي أجعلك تسمع، وأن أجعلك تشعر، وقبل ذلك كله أجعلك ترى”
جوزيف كونراد
مشاركة من Ammar Salam -
“لما كان لا يستطيع أحد أن يسلب رزق أخيه الإنسان أو أن يستعبده أو أن يقتله إلا ويكون قد اقترف جريمة، فقد أقرّوا هذا المبدأ: وهو أن المستعمر ليس شبيه الإنسان إن العنف الاستعماري لا يريد المحافظة على إخضاع هؤلاء بل تجريدهم من إنسانيتهم
مشاركة من أماني هندام -
ولكن العظمة نجدها في الناس العاديين بإحساسهم بأنفسهم كأشخاص لم يجربوا أبدًا شعور الوقوف في حضرة من يعلونهم منزلة، الأهمية الرهيبة لتغيير الحياة أن هناك رئيسًا يرفع قبعته لهم وليسوا هم من يرفعون قبعاتهم خوفًا”
مشاركة من أماني هندام -
“عندما تصادف كتابًا ترغب في قراءته، دعه وشأنه بضعة أيام، ولكن فكر فيه بأشد ما يمكنك من تركيز دع العنوان واسم الكاتب يدوران في عقلك، اسأل نفسك بجدية إذا كان ضروريًا أن تضيف هذا العمل إلى مخزونك من المعرفة أو
مشاركة من عمرو الحكمي -
“منذ عمر مبكر أيقنت أنني سأكون كاتبًا، وقد كانت طموحاتي الأدبية مرتبطة بشعور العزلة التي كانت تسيطر عليّ، وامتلكت القدرة على التعبير بالكلمات، والطاقة على مواجهة الأحداث غير السارة، فخلقت بذلك عالمًا خاصًا بي أهرع إليه عندما تؤلمني مصاعب الحياة”.
مشاركة من عمرو الحكمي -
ربما تكون مثلي قد قرأت ذات يوم نصيحة غوستاف فلوبير التي يقول فيها:
“لا تقرأ مثل الأطفال، من أجل المتعة، ولا مثل الطموحين، بغرض التعلم. لا، اقرأ كي تعيش”.
مشاركة من سمير الجحدلي -
❞ “معرفة القراءة هي أفضل شيء حدث لي في هذه الحياة”
ماريو فارغاس يوسا ❝
مشاركة من Nadia Badi -
“من لا يقرأ يعِش حياة واحدة حتى لو اجتاز السبعين عامًا. أما من يقرأ، فيعيش خمسة آلاف عام. القراءة أبدية أزلية”
أمبرتو إيكو
مشاركة من عبدالله الصبحي -
في روايته (لو أن مسافرًا في ليلة شتاء) يكتب إيتالو كالفينو: “إن القراءة تعني الاقتراب من شيء في اللحظة التي هو فيها على وشك أن يُخلَق”.
مشاركة من عبدالله الصبحي -
“هناك من لا يستطيع تخيل العالم بلا طيور، وهناك من لا يتخيل العالم بلا ماء، أما بالنسبة إليّ، فأنا غير قادر على تخيل العالم بلا كتب”.
بورخيس
مشاركة من عبدالله الصبحي -
منذ أكثر من ثلاثين عامًا، أجد نفسي كل جمعة أذهب إلى شارع المتنبي، مثل محب يذهب للقاء محبوبته، دون أن يدري ما المفاجأة التي بانتظاره وفي كل مرة كنت أشعر بنشوة غريبة لحظة النظر إلى الكتب، وغالبًا ما كانت الأغلفة تقذف بي إلى عالم مجهول، بينما كنت أرغب بكل كياني أن أغور في أعماق هذه الكتب، وحين أتمكن من الحصول على كتب جديدة، يبدأ قلق آخر، البحث عن عناوين جديدة أخرى كنت أبحث في رفوف المكتبات مرهوبًا بالأسماء، هذا تولستوي وذاك إيمانويل كانط، هنا يقف جان جاك روسو إلى جانب هنري برغسون، من بعيد ينظر إليهم سارتر ساخرًا، فيما فكتور هيجو لا تحلو له الصحبة إلا مع بلزاك في زاوية ما يقبع الجاحظ فيما يندب أبو حيان التوحيدي حظه، كنت مثل طفل ضائع وسط غابة كبيرة، يتطفل النظر في وجوه الآخرين، شعور بالسعادة يغمرني، وأنا أمارس لعبة بعث الكُتاب الموتى من قبورهم.
مشاركة من إبراهيم عادل -
هذا الصبي حتى اليوم يؤمن بأن الكتب ستبقى إلى نهاية الكون حتى وإن تطورت التكنولوجية وانتقلنا بالكامل إلى عالم الإنسان الآلي، فإن رائحة الكتاب الورقي وملمسه ستظل تشعرني دومًا أن الحياة أفضل وأكثر إشراقًا
بالنسبة لي ليس مهمًا أن أكون قارئًا، بل يجب أن أكون قادرًا على بث الشغف بالقراءة عند الآخرين، وعندما أكتب عن الكتب وأستذكر مؤلفيها لا يمكنني غض الطرف عن الروابط العاطفية بيني وبين الكتب والقراءة وقد تعلمت أن السبيل نحو اكتساب عادات قراءة تستمر مدى الحياة يعتمد على التعود على العيش بنمط حياة قائم على القراءة.
مشاركة من إبراهيم عادل
السابق | 1 | التالي |